خدعة العالم
خدعة العالم التي نعيشها جميعنا و التي تحت من و تقلل من مدى حياتنا و هادا الشيء يأسفني قد نجد ان كينونة الكلمات متقطعة و لكنها تحتوي عن معاني لا يفهمها الاّ من مر من تجربة كاد و صاد المغامرة بحياته من اجلها وكان قد صبر . قد يحزنه ما اكتب ولكنه يقوى من الجانب الدي كان قد هزمه الضعف يوما . لا اريد الخوض في غمار قد تاتيني منه المتاعب و لكني اموت شوقا في الخوض في هادا المجال . المعرفة قوة و من منا لا يعرف هادا الشيء , و بكل صراحة فنحن بالرغم من معرفتنا لكل الاشياء لكننا لا نفعل شيئا في هادا السبيل . متجهين في طريق الهلاك و نحن عينين متفتحتين و بالرغم من كل دالك داهبين و لا نحاول تغيير الطريق . ننتظر من يوقظنا و نحن نعلم علم اليقين بأن الجميع مشغولون بأشيائهم التافهة . و لا شيء ينفعك عند فوات الاوان . أما عن السحر الذي يريدون تبنيه الدول العالمية الكبرى مثل أمريكا والدول الأوروبية فهم عاجزون عن وصف تلك الدولة التي قد حازة على تسعين بالمئة من ثروة العلم ومن هاذا المنطلق قد تبنوا جميع الطرق و الأفكار وقد عجزة عن جعلها واقعيتا . وبتالي تبنّت جميع الخدع ثم صنعت من خدعها قراصنة الخدعة